في ليالي القصر الصاخبة تتزاحم السيارات الفارهة في المواقف الداخلية، ويتحول الخدم ببزاتهم المزركشة إلى كائنات غير مرئية، وهم يتنقلون بين المدعوين بالمشروبات، والفواكه، والحلويات ذات الأصناف، والأشكال المتنوعة، يتحركون من غير أن تمسهم عيون الحضور، الليل صاخب، والنساء أحرقن أطرافه بهز قدودهن، وغنجهن الفائر، والرؤوس ثقلت، وبقيت الكلمات المعجونة تستعر على لهيب شهوة مؤجلة»
رواية اثارت جدلاً كبيراً ... تدور احداثها حول الحياة اليومية في احد القصور الخليجية ومايحدث فيها من شذوذ
استمتع بقراءة هذه الرواية وشارك الفقرات المميزة مباشرة على مواقع التواصل الاجتماعي