في هذه الرواية يسرد باولو كويلو الوقائع المتخيَّلة لصراعٍ معتاد جدّاً، لكنه، في الوقت نفسه، فلسفيّ وأخلاقي وميتافيزيقي جداً. وبما أنه كذلك، فلن تكون الإجابة عنه يسيرة. وفي معرض السعي وراء الإجابات الممكنة، وهي لا تُحصى، يلجأ كويلو إلى ما يجيدُ صنعه بحذق ودراية، وهو سردُ حكاية.
هل يمكن للجريمة أن تؤسِّس لوعدٍ بالخلاص؟ هل المأساة قدرٌ أم خيار؟
استمتع بقراءة هذه الرواية وشارك الفقرات المميزة مباشرة على مواقع التواصل الاجتماعي