قال الشيخ صالح آل الشيخ: وهذا الكتاب صنفه المؤلف ابتداء في البصرة لما رحل إليها, وكان الداعي إلى تأليفه ما رأى من شيوع الشرك بالله ومن ضياع مفهوم التوحيد الحق عند بعض المسلمين, وما رآه عندهم من مظاهر الشرك الأكبر, والأصغر, والخفي, فابتدأ في صصص ال ال ال ال ال ال